تباً ... فقدت قدرتي
وصل هذا الصوت إلى السماء رغم أنه لم يصرخ
حقيقة جعلته لا يقوى الوقوف، إنها كارثة حلت به لم يتخيلها يوما، ولو تخيل يوماً سيئا لما كان كهذا اليوم
في شط الذهب القدرة هي الهوية فمن يفقد قوته يصبح بلا حبيبة بلا أصدقاء وبلا حياة مثالية..
أحدهم سيعيش هذه التجربة المريرة فتنقلب حياته رأسا على عقب