رواية للكاتب لسي اس لويس، ترجمة الدكتورة عبير الفقي، رواية تتضمن قصةً رمزيةً كلاسيكيةً عن رحلة بالحافلة من الجحيم (دائمًا ما دعاه بالبلدة) إلى السماء (وهي ما دعاها بالمدينة)، تأملًا يفوق الوصف في الخير والشر، في نعمة الله وقضائه. وتكمن فكرة سي. إس. لويس الثوريّة في توضيح أنَّ بوابات الجحيم مُغْلَقة من الداخل.