تميّزت الطبعة الثانية من كتاب التّحفة السّنية بشرح المقدمة الآجرومية سنة (١٣٥٦ هـ - ١٩٣٧ م) عن جميع الطبعات الأخرى بتغييرات أجراها فضيلة الشيخ العلامة محمد محيي الدين عبدالحميد ، لا توجد في سائر الطبعات الأخرى السابقة واللاحقة ، رغبة في أن يكون الكتاب - حسب وصفه - أكثر نفعا وأجدى فائدة ، وتوّجها بمقدّمة ثانية للكتاب .
تميّزت الطبعة الثانية من كتاب التّحفة السّنية بشرح المقدمة الآجرومية سنة (١٣٥٦ هـ - ١٩٣٧ م) عن جميع الطبعات الأخرى بتغييرات أجراها فضيلة الشيخ العلامة محمد محيي الدين عبدالحميد ، لا توجد في سائر الطبعات الأخرى السابقة واللاحقة ، رغبة في أن يكون الكتاب - حسب وصفه - أكثر نفعا وأجدى فائدة ، وتوّجها بمقدّمة ثانية للكتاب .